رَاغِبا فِي امْتِنَانِكَ مُسْتَسْقِيا وَابِلَ طَوْلِكَ مُسْتَمْطِرا غَمَامَ فَضْلِكَ طَالِبا مَرْضَاتَكَ قَاصِدا جَنَابَكَ وَارِدا شَرِيعَةَ رِفْدِكَ مُلْتَمِسا سَنِيَّ الْخَيْرَاتِ مِنْ عِنْدِكَ وَافِدا إِلَى حَضْرَةِ جَمَالِكَ مُرِيدا وَجْهَكَ طَارِقا بَابَكَ مُسْتَكِينا لِعَظَمَتِكَ وَ جَلالِكَ فَافْعَلْ بِي مَا أَنْتَ أَهْلُهُ مِنَ الْمَغْفِرَةِ وَ الرَّحْمَةِ وَ لا تَفْعَلْ بِي مَا أَنَا أَهْلُهُ مِنَ الْعَذَابِ وَ النِّقْمَةِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ...»
(1)