چهارمین شماره از کتابمجله همشهری آیه منتشر شد:
بِسْمِ اللَّهِالرَّحْمنِ الرَّحِيمِ.بِسْمِ اللَّهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَ مَقالَةُِ الْمُتَحَرِّزينَ وَ اَعُوذُ بِاللَّهِ تَعالي مِنْ جَوْرِ الْجآئِرينَوَ كَيْدِ الْحاسِدينَ وَ بَغْيِ الظَّالِمينَ وَ اَحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّهُمَّ اَنْتَ الْواحِدُبِلا شَريكٍ وَ الْمَلِكُ بِلا تَمْليكٍ لا تُضادُّ في حُكْمِكَ وَ لا تُنازَعُ في مُلْكِكَ اَسْئَلُكَ اَنْتُصَلِّيَ عَلي مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ وَ اَنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَ اَنْ تُعينَني عَلي طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَ تَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما اَحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما اَبْقَيْتَني وَ اَنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَ تَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَ تَمْنَحَنِي السَّلامَةَ في ديني وَ نَفْسي وَلاتُوحِشَ بي اَهْلَ اُنْسي وَ تُتِمَّ اِحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما اَحْسَنْتَفيما مَضي مِنْهُ يا اَرْحَمَ الرَّاحِمينَ!
زيارت پيامبر اكرم (ص(
بسم اللَّهِالرَّحْمنِ الرَّحِيمِ.اَشْهَدُ اَنْ لا اِلهَ اِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَاَشْهَدُ اَنَّكَ رَسُولُهُ وَاَنَّكَ مُحَمَّدُ بْن عَبْدِ اللَّهِ وَاَشْهَدُ اَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لِاُمَّتِكَ وَجاهَدْتَ في سَبيلِ اللَّهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِوَاَدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَاَنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَي الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللَّهَ مُخْلِصاً حَتّي اَتيكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللَّهُ بِكَ اشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للَّهِِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ وَاَنْبِيآئِكَ الْمُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصَّالِحينَ وَاَهْلِ السَّمواتِ وَ الْأَرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَالْأَوَّلينَوَالْاخِرينَ عَلي مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَنَبِيِّكَ وَاَمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَ صِفْوَتِكَ وَخآصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْخَلْقِكَ وَاَعْطِهِ الْفَضْلَ وَ الْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِالْأَوَّلُونَ وَالْاخِرُونَ اَللّهُمَّ اِنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ اَنَّهُمْ اِذْ ظَلَمُوا اَنْفُسَهُمْ جآؤُكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَلَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّاباً رَحيماً اِلهي فَقَدْ اَتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تآئِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَ اْغِفْرها لي يا سَيِّدَنا اَتَوَجَّهُ بِكَ وَبِاَهْلِ بَيْتِكَ اِلَياللَّه تَعالي رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي پس سه مرتبه بگو اِنَّا للَّهِِ وَاِنَّا اِلَيْهِ راجِعُونَ پس بگو اُصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما اَعْظَمَالْمُصيبَةَ بِكَ حيَْثُ انْقَطَعَ عَنَّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَاِنَّا للَّهِِ وَاِنَّا اِلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللَّهِ صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَعَلي آلِ بَيْتِكَ الطَّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَاَنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَاَضِفْني وَاَجِرْني فَاِنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالْإِجارَةِ فَاَضِفْني وَاَحْسِنْ ضِيافَتي وَاَجِرْنا وَاَحْسِنْ اِجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللَّهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَاِنَّهُ اَكْرَمُ الْأَكْرَمينَ!
تسبيحِ مخصوص روز شنبه
بِسْمِ اللَّهِالرَّحْمنِ الرَّحِيمِ.سُبْحانَ الإِلهِ الْحَقِّ سُبْحانَ القابِضِ الْباسِطِ، سُبْحانَ الضَّآرَّ النَّافِعِ، سُبْحانَ القاضِي بِالحَقِّ، سُبْحانَهُ وَبِحَمْدِهِ سُبْحانَ العَلِيِّ الْأَعْلَي، سُبْحانَ مَنْ عَلا فِي الاهَوَآءِ، سُبْحانَهُ وَتَعالي، سُبْحانَ الْحَسَنِ الْجَمِيلِ، سُبْحانَ الرَّؤُوفِ الرَّحِيمِ، سُبْحانَ الْغَنِيِّ الْحَمِيدِ، سُبْحانَالْخالِقِ الْبارِئ، سُبْحانَ الرَّفِيعِ الْأَعْلَي، سُبْحانَ الْعَظِيمِ، سُبْحانَ مَنْ هُوَ هكَذَا وَلاا هكَذَا يَكُونُ غَيْرُهُ، سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ لِرَبِّيَ الْحَيَّ الْحَلِيمِ،سُبْحانَ رَبِّيَ الْعَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ، سُبْحانَ مَنْ هُوَ دَآئِمٌ لَا يَسْهُو، سُبْحانَ مَنْ هُوَ قَآئِمٌ لَايَلْهُو، سُبْحانَ مَنْ هُوَ غَنِيٌّ لَايَفْتَقِرُ،سُبْحانَ مَنْ تَوَاضَعَ كُلُ شَيْءٍ لِعَظَمَتِهِ، سُبْحانَ مَنْ ذَلَّ كُلُّ شَيْءٍ لِعِزَّتِهِ، سُبْحانَ مَنِ اسْتَسْلَمَ كُلُّ شَيْءٍ لِقُدْرَتِهِ، سُبْحانَ مَنْ خَضَعَ كُلُّ شَيْءٍ لِمُلْكِهِ، سُبْحانَ مَنِ انْقَادَتْ لَهُ الْأُمُورُ بِأَزِمَتِّهَا.
211005