۰۳ آذر ۱۴۰۳ ۲۲ جمادی الاول ۱۴۴۶ - ۴۰ : ۱۸
روز چهارشنبه؛به نام امام موسی کاظم،امام رضا،امام جواد و امام هادی(علیهم السلام)
امام موسی کاظم(ع) :
أهينُوا الدُّنيا وتَهاوَنوا بِها ؛ فَإِنَّها ما أهانَها قَومٌ إلاّ هَنَّأَهُمُ اللّه ُ العَيشَ ، وما أعَزَّها قَومٌ إلاّ تَعِبوا وذَلّوا
دنيا را سبك بداريد و آن را دست كم گيريد؛ چرا كه هيچ مردمى دنيا را سبك نداشتند ، مگر آن كه خداوند زندگى را برايشان گوارا ساخت؛ و هيچ مردمى دنيا را ارج ننهادند ، مگر اين كه به زحمت و خوارى افتادند. أعلام النبلاء : ج 4 ص 579 .
امام رضا(ع) :
مَن واصَلَ لَنا قاطِعًا أو قَطَعَ لَنا واصِلاً أو مَدَحَ لَنا عائِبًا أو أكرَمَ لَنا مُخالِفًا فَلَيسَ مِنّا ولَسنا مِنهُ
هركس با كسى كه از ما بريده است پيوند برقرار كند، يا از كسى كه با ما پيوند و رابطه دارد، ببرد، يا نكوهش گر ما را ستايش كند، يا مخالف ما را گرامى دارد، از ما نيست و ما از او نيستيم. صفات الشيعة : 85 / 10 عن ابن فضّال .
امام محمد تقی(ع):
القَصدُ إلَى اللّه ِ تعالي بِالقُلُوبِ ، أبلَغُ مِن إِتعابِ الجَوارِحِ بِالأعمالِ
به دل آهنگ خدا داشتن برتر است تا خسته كردن جوارح به عبادت . بحار الأنوار ، ج 78 ، ص 364 .
امام علی النقی(ع):
العُقوقُ يُعقِبُ القِلَّةَ و يُؤدِّي إلَى الذِّلَّةِ
دعاي روز چهارشنبه
بِسْمِ اللَّهِالرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
زيارت امام كاظم، امام رضا، امام جواد و امام هادي (ع)
تسبيح مخصوص روز چهارشنبه
بسم اللَّهِ الرَحْمنِ الرَّحِيمِ
سُبْحانَ مَنْ تُسَبِّحُ لَهُ الْأَنْعامُ بِأَصْوَاتِهَا وَاتِهَا يَقُولُونَ سُبُّوحَاً قُدُّسَاً، سُبْحانَ الْمَلِكِالْحَقِّ الْمُبِينِ، سُبْحانَ مَن تُسِّبِحُ لَهُ الْبِحارُ بِأَمْوَاجِهَا، سُبْحانَكَ رَبَّنَآ وَبِحَمْدِكَ،سُبْحانَ مَنْ تُسَبِّحُ لَهُ مَلَائِكَةُ السَّمواتُ بِأَصْوَاتِهَآ، سُبْحانَ اللَّهِ الْمَحْمُودِ فِي كُلِمَقَالَةٍ سُبْحانَ الَّذِي يُسَبِّحُ لَهُ الْكُرْسِيُّ وَمَا حَوْلَهُ وَمَا تَحْتَهُ، سُبْحانَ الْمَلِكِالْجَبَّارِ الَّذِي مَلأَ كُرْسِيُّهُ السَّموَاتِ الْسَبْعَ وَالأَرَضِينَ الْسَّبْعَ. سُبْحانَ اللَّهِ بِعَدَدِ مَا سَبَّحَهُ الْمُسَبِّحُونَ، وَالْحَمْدُللَّهِ بِعَدَدِ مَا حَمْدِهُ الْحامِدُونَ، وَلَاالهَ الَّا اللَّهُ بِعَدَدِ مَا هَلَّلَهُ الْمُهَلِّلُونَ، وَاللَّهُ أَكْبَرٌ بِعَدِدِ مَا كَبَّرَهُ الْمَكَبِّرُونَ، وَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَبِعَدَدِ مَا اسْتَغْفَرَهُ الْمُسْتَغْفِرُونَ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَةَّ ِالَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ بِعَدَدِ مَامَجَّدَهُ الْمُمَجِّدُونَ وَبِعَدَدِ مَا قَالَهُ الْقآئِلُونَ، وَصَلَّي اللَّهُ عَلَي مُحَمَّدٍ وَالِ مُحَمَّدٍبِعَدَدِ مَا صَلَّي عَلَيْهِ الْمُصَلُّونَ. سُبْحانَكَ لَا ِالهَ ِالَّا أَنْتَ تُسَبِّحُ لَكَ الدَّوَآبُّ فِي مَرَاعِيَها وَالْوُحُوشُ فِي مَظَآنَّهَاوَالْسِّبَاعُ فِي فَلَوَاتِها وَالطَّيْرُ فِي وُكُورِهَا، سُبْحانَكَ لَا ِالهَ ِالَّا أَنْتَ تُسَبِّحُ لَكَالْبِحارُ بِأَمْوَآجِهَا وَالْحِيتَانُ فِي مِيَاهِهَا وَالْمِيَاهُ فِي مَجَارِيهَا وَالْهَوَآمُّ فِي أَمَاكِنِهَا،سُبْحانَكَ لَا ِالهَ ِالَّا أَنْتَ الْجَوَادُ الَّذِي لَا يَبْخَلُ الْغَنِيُّ الَّذِي لَا يَعْدَمُ الْجَدِيدُ الَّذِيلَا يَبْلَي. الْحَمْدُللَّهِ الْبَاقِي الَّذِي تَسَرْ بَلَ بِالْبَقَآءِ الْدَّآئِمِ لَا يَفْنَي الْعَزيزِ الَّذِي لَا يَذِلُّ الْمَلِكِالَّذِي لَا يَزُولُ، سُبْحانَكَ لَا ِالهَ ِالَّا أَنْتَ الْقَائِمِ الَّذِي لَا يَعْيَي الدَّائِمُ الَّذِي لَا يَبِيدُالْعَلِيمُ الَّذِي لَا يَرْتَابُ الْبَصِيرُ الَّذِي لَا يَضِلُّ الْحَكِيمُ الَّذِي لَا يَجْهَلُ، سُبْحانَكَ لَاالهَ الَّا أَنْتَ الْحَكِيمُ الَّذِي لَا يَحِيفُ الرَّقِيبُ الَّذِي لَا يَسْهُو الْمُحِيطُ الَّذِي لَا يَلْهُوالشَّاهِدُ الَّذِي لَا يَغِيبُ، سُبْحانَكَ لَا ِالهَ ِالَّا أَنْتَ الَّذِي لَا يُرامُ الْعَزِيزُ الَّذِي لَايُضَامُ الْسُّلْطَانُ الَّذِي لَا يُغْلَبُ الْمُدْرِكُ الَّذِي لَا يُدْرَكُ الطَّالِبُ الَّذِي لَا يَعْجِزُ.
211005